كثير من الجهلة يشوهون الحنفية بأنهم يتبعون الرأي و لا يمسكون بسنة رسول الله صلى الله عليه و سلم. في الواقع، فهو ليس كذلك. يمكن العثور عليها في العديد من الأماكن. و نحن رأينا من الجدير على سبيل المثال أن نذكر بحث "قبول الحديث المرسل" الذي كتبه الملا علي القاري رحمه الله تعالى في مقدمة كتابه "فتح باب العناية":...-جلال الدين محمد صالحوف
أولا - القراءة الواسعة : فطالب العلم ينبغي أن يقرأ بنهم وعمق، ويجب أن يلم بكل ما كتب عن موضوعه من أبحاث مهمة، والطالب كما سبق يحدد نتائجه بناءً على قراءته، ولا شك أن موقفه سيكون حرجاً لو واجهه الممتحنون بمعلومات فَاتتْه ومن شأنها أن تحدث تغييراً فيما وصل إليه من نتائج، أو واجهوه بنتائج أروع من نتائجه توصّل لها سواه...-مؤنسة بنت أسرار طالبة الصف الرابع بمعهد طشقند الإسلامي باسم الإمام البخاري
إن للغة قيمة جوهرية كبرى في حياة كل أمة فإنها الأداة التي تحمل الأفكار، وتنقل المفاهيم فتقيم بذلك روابط الاتصال بين أبناء الأمة الواحدة ، وبها يتم التقارب والتشابه والانسجام بينهم. إن القوالب اللغوية التي توضع فيها الأفكار، والصور الكلامية التي تصاغ فيها المشاعر والعواطف لا تنفصل مطلقا عن مضمونها الفكري والعاطفي...- الأستاذ_حسانوف قدرة الله
هل الصواب في تعلّم اللغة أن نكتفي بمجرّد حفظ القواعد النحوية والصرفية؟ فالجواب على هذا السؤال في هذه المقالة التي يُبحث فيها عن أهمية تحصيل الملكة لمن يروم تعلّم اللغة والفرق بينها وبين الدراسة النظرية. طالب الصفّ الثاني يونس بن نظام الفاضلي
قال الإمام الفرّاء: "قلّ رجل أنعم النظر في العربية (أي تعمّق في دراستها) وأراد علما آخر إلّا سهل عليه". وقال شيخ القراءات والنحو علي بن حمزة الكسائي: "من تبحر في النحو اهتدى إلى جميع العلوم". وعنه أيضا: "لا أُسْأَل عن مسألة في الفقه إلا أجبت عنها من قواعد النحو".
